"الزوجة الجزائرية للقرضاوي تروي قصة
'العشاء الأخير' للشيخ في بيتها!"
صورة نادرة جدا ليوسف القرضاوي أيام شبابه... قبل أن يصبح شيخا مشهورا... كان يمكن أن يكون زواجه ناجحا لو حدث مع السيدة اسماء بن القاضي في هذه السن.. أما الزواج بها وهو في عمر جدها فقد أدى إلى كارثة... |
تناولت صحيفة الحياة الصادرة من لندن قضية الأزمة الزوجية للداعية الإسلامي، يوسف القرضاوي، تحت عنوان: "الزوجة الجزائرية للقرضاوي تروي قصة 'العشاء الأخير' للشيخ في بيتها!"
انظر فيديو القرضاوي وحوار شامل مع زوجته في التقدمية
http://www.taqadoumiya.net/
وقالت الصحيفة: "ظن الكثيرون أن الأكاديمية الجزائرية الدكتورة أسماء بن قادة، التي جمعتها سنوات زواج بالداعية الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي، ألقت بكل ما في جعبتها، حين تحدثت عن حياتها مع الفقيه المثير للجدل، لكنها وفقاً لما علمت الحياة، من مصادر لم تكتب سوى السطر الأول في الأزمة."
وأوكلت بن قادة، بعد أن تقدم زوجها القرضاوي إلى محكمة الأحوال الشخصية في الدوحة بدعوى إثبات طلاق ضدها، للمحامي القطري الدكتور نجيب النعيمي قضيتها، وقالت رداً على سؤال للحياة: "نعم. الشيخ رفع دعوى لإثبات طلاقه، وأنا من جانبي وكلت محامياً للمرافعة في القضية، وهذه ليست المرة الأولى التي يسعى فيها القرضاوي إلى إحداث الطلاق."
وما يزيد استياء الدكتورة أسماء أكثر، كما تقول المصادر، أن «الشيخ قضى ليلة معها في تشرين الثاني (نوفمبر) 2008، وتبين لها لاحقاً أنه أراد تلك الليلة أن تكون آخر عهده بزوجته، أي أنه كان ينوي الطلاق، ما تسبب لأسماء في وجع وألم كبير.. خصوصاً أن الشيخ «ترك السيدة معلقة من دون حقوق، وأقفل كل وسائل الاتصال به، وترك زوجته وحيدة في الدوحة بعيداً عن عائلتها وأهلها عامين كاملين من دون حقوق.
السياسي:: الحقيقة بين يديك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق